شكرا على الجراح

شكرا على الجراح

فهناك أناس قد تستحق فعلا الشكر على جرحها لنا..
البعض بجرحه قد يجعلنا نستفيق من وهم كبير أو حلم طال جدا..
البعض بجرحه قد يجعلنا نتعلم من الألم..وقد يجعلنا نتعلم إدمان الألم..
البعض بجرحه لنا قد يجعلنا ندهش جدا..
ولا نجد لجرحه تبريرا فلا نملك إلا إن تقول كما قلت

شكرآ علي الجراح

تحيه إلى قلوب كل الأوفياء

تحيه إلى قلوب كل الانقياء

تحيه إلى قلوب كل الواضحين معنا..

ألا نملك أن نكون واضحين ..ألا نملك إن نقول للآخر أنت اخطأت

بحقي..

أنا لا املك لذا أقول شكرا على الجرح..!!
ألا نملك إن ندافع عن أنفسنا حين نتهم بلا مبر..حين نشعر فعلا انه لم يتم فهم دواخلنا..من باقي الناس

أنا لا املك لذا أقول شكرا على الجرح..!!

شكرآ علي الجراح

ألا نملك أن نحاول أن نقل من عاطفيتنا تجاه الآخرين..واستخدام مشاعر باردة جدا للتعامل مع الآخرين.؟؟

أنا لا املك لذا أقول شكرا على الجرح

-..

شكرآ علي الجراح

وأي جرح هو أقسى من جرح اقرب الناس ألينا..
جرح يهز كل أركان القلب ويزحزح كل مراكز الإحساس..!
كجرح حبيب لم يتفهم قلبي..
كجرح صديق ابتعد ولا اعلم سر ابتعاده ..!!
كجرح قريب لم يكن همه إلا مجرد جرحي ..!!
كجرح الآ مبالاة في زمن الآ شعور بالآخرين..!!
كجرح..عدم التعاون حين تكون المصلحة عامه..!!
كجرح كرامه وان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ار شموخ..كجرح..دامي..أبى إلا إن يستقر في القلب..

كجرح اعز صديق استامنته علي كل ما املك وغدر بي
قلب أتعبته كثره الجراح..قلب مل من كثر النواح..
قلب لم يفكر في جرح احد..قلب كان( همه )حب الآخرين فقط..
فهل الحب هنا خطاء..هل التعامل بطيبه خطاء..!!
هل كل ماكتبته هنا خطاء .. هل الجرح بحد ذاته خطاء..

ام إننا نحن من نستحق الجرح..؟؟.
ربما

ولماذا لا..قد نكون نستحق الجرح فعلا..وقد يتهمنا الآخرون أيضا بالجرح

..!!
لذا أقول

::

تحيه إلى القلوب الطيبة..فعلا أسعد حين أراها من حولي..
تحيه إلى القلوب المرهفة..وأقول لهم: احذروا ممن حولكم!!
تحيه الى القلوب الصادقه..واقول: احذر قد يكون امامك جرح!!

وما كلماتي هنا إلا فضفضه..من قلبي..من جرحي الذي أدمى حروفي..
إلى قلبي إنها ليست موجهة إلى احد فأقول لقلبي إنا..
شكرآ علي الجراح

يا قلبي..!!

شكرا على الجرح..!!

انا لم اتغير... كل مافي الامر اني ترفعت عن
(الكثير)

حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه

شكرا يا كل من تسببت لي بالجرح

واعدك يا قلبي اني لم اتسبب في جرحك مره اخري

لاني علمت اننا نعيش في زمن قل فيه الاوفياء

ومن كل قلبي ادعو لكل من جرحني الا يجرحهم احد كي لايزوقو طعم الجراح ...

***** عدد المساهمات : 674 تاريخ التسجيل : 23/09/2010

أصبر ياقلبي وأنتظر خل الحزن مكتوم
كل المعاني تغيرت وأتضحت الصوره

صار الصدق في هالزمن مثل الوفا معدوم
ونفوسنا تجرحت والفرحة م؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ورة

كل المبادئ تنشري واللي معاه يسوم
حتي المشاعر ارخصت والكلمة مهدوره

مشكوووور على هاكلام الجميل وتسلم اناملك ....

أشكرك أنجل على ماخطته يمناك

شكرا على الجراح

تقبل مني..

آآآه.. آآآه إنه لمحزن أن نعطي ونمنح بإحساس صادق لمن نظنه حبيبنا وأخينا..

ثم نتلقى منه طعنة العدو ويعطينا ظهره وكأننا لم نكن يوماً أكثر من أخوان..

وكم من صديق غدرنا به وتركناه ثم ندمنا بعد ذلك ولكن ما فائدة الندم في الوقت الضائع..

اكتب تلك السطور لواقع قد نكون عشناه يوماً أو عاشه شخص قريب منا

أو جار عزيز علينا أو غريب سمعنا قصته يوماً وتألمنا:

فجأة ودون سابق إنذار تسود الدنيا أمام عينيه تقف دقات قلبه للحظة..

ثم تتلوها نبضات سريعة راجية من صاحبها سرعة التنفس..

تشنج في أنحاء الجسم مع الرغبة فالوقوف.. شهقة من القلب ترتجي صاحبها الصمود..

ثم فجأة يسقط على وجهه دون حراك..

يحاول الالتفات إلى يمينه لكن دون جدوى ثم إلى يساره.. هنا الكارثة...!!

هنا يكتم أنفاسه محاولاً تصديق ما يراه..

هنا يقف توأم روحه وشقيق عمره.. هنا يقف من اعتبره نفسه..

يقف معتلي الابتسامة ثم قهقهة تعلو وتعلو..

آآه.. لحظات يقف فيها شريط ذكرياته يعود به إلى الوراء محاوراً به قلبه..

أصحيح من أدمعت عيناي حين وخزته شوكة صغيرة في يديه يضحك الآن وأنا أسقط..!!

فجأة يشعر أن جانبه الأيسر من ظهره مبتل..!!

يحاول الالتفات ليجد يد صاحبه ملطخة بالدماء..

تجحظ عينيه من هول ما يرى ثم يسأل صاحبه والدموع بللت خديه:

"ما الذي يؤلمني خلفي؟!!"..

يجيبه صديقه ضاحكاً: "طعنة السكين"..

فيرد عليه متألماً مبتسماً:

"إن طعنة السكين تؤلم ولكن اشتد ألمها حين كانت طعنة ظهري من صاحبي وأخي..

لقد أتألم كثيراً ولكن ألمي يهون حين أتذكر أجمل ذكرياتي معك"..

ثم يغمض عينيه راحلاً عن الدنيا.. هنا يخيم السكون أرجاء المكان..

ما هي إلا لحظات حتى تنزل دمعة أخيرة من عينه كتمها ليخفي حزنه قبل موته ولكن خانته دموعه بعد رحيله..

القهقهة تنخفض والنظر متجه إلى يد صاحبه الراحل..

يفتح يديه وإذا بورقة كتب فيها:

إلى من أحبه حتى الموت..

سأترك القلم مفتوحاً وورقة صامته..

لتكتب في نهاية حبي لك..

عنوان حبي "بداية نهايتي"..

يقف بعدها مبهماً والندم يعتلي محياه ثم دمعة ساقطة على خديه صارخاً:

لقد رحل عني من أحبني أكثر من حبي لنفسي.. لقد رحل عني من أحبني حتى موته..

في هذه اللحظات تسدل الستارة نفسها على قصة مريرة أبطالها أناس بيننا أحبوا بقلب صادق..

فكان جزاء حبهم الطعن والغدر ثم الندم..

» شكرا لكم .. شكرا.. وشكرا ... ةعرفان

الان بامكانك امتلاك جهاز الفانتم الخاص بك
شكرا على الجراح Show910

لطبيبات الأسنان السعوديات من لم تجد وظيفه وترغب بأن تكون لها عيادتها الخاصه مراسلتنا على البريد الالكتروني
as30900@hotmail.com